- شركة استثمار تلقت رغبات من شركات متوسطة تتعلق بإدراج أسهمها، لكن الشركة نصحتهم بالتريث خصوصا وأن “المزاج ” العام للسوق حاليا بعد تجربة ” البيوت ” غير مهيأ أو متقبل للاكتتابات.
- تغيرات مقبلة في رأس الهرم التنفيذي في أحد البنوك “اقتربت”.
- تم تحويل جزء من ناتج عملية بيع كمية أسهم لحسابات خارجية خلال الأيام الماضية في بنوك عالمية.
- رئيس مجلس إدارة شركة لا يزال تائه في صدماته من الرئيس التنفيذي الذي وثق فيه بعدما اكتشف الكثير من الإهمال والتسيب والتركيز فقط على مصالحه الشخصية. تعلم متابعة مسؤولياتك بدقة ولا تترك الحبل على الجرار.
- حصص في شركات استراتيجية معروضة للبيع وقد يتم التخارج منها. أسماء الشركات محل استغراب كبير لكن الظروف تحكم بأحكامها في الوصول لتلك المحطة وكل استثمار مآله البيع.
- الرئيس التنفيذي مغيب وفي عالم ثاني. شاب يافع، “الكرسي” أكبر منه فنيا وإداري، والشركة وتوابعها في يد مجموعة منتفعين يتربصون بكل الكفاءات ويسعون لإبعادهم عن المشهد لتستمر الفوضى الخلاقة وسبيل المنافع.
- شركة فاشلة في السوق كلما يأتيها عرض استحواذ يتم تجميده ويماطلون المشترين، رغم أن المستهدف رخصة مدرجة لا أكثر…الشركة تتبع مجموعة لكنها فوضى وغير مهتمين فيها ولا تمثل لهم أي قيمة. فرقة المماطلين المنتفعين “متى بتصيرون أوادم ؟!”.
- العوي عوي وديل (….) ما ينعدل، والعين الرمدة خسارة فيها الكحل، أمثال تنطبق على مدير استثمار حصل على دعم لا محدود وبعدها أنكر الجميل بعدما كبر وشبع وصار من أرباب الملايين، لكن انحرافاتك الأخيرة تحت المجهر وقريبا سيتم نشرها، لا تعتقد أنك خرجت من السوق وبعيد عن المتابعة.
- جهة كبرى قررت سحب أموالها من صندوق والقرار مستمر ولن يتم التراجع فيه، المساعي مستمرة من الشركة حيث تواصل الضغوط لثنيهم عن القرار كي يتم ترك الأموال مقابل تلبية كل متطلباتهم.
- انسحاب تدريجي هادئ لقيادية مصرفية عبر تخفيف المسؤوليات التنفيذية وتقليص الظهور الإعلامي أيضاً ..بهدف الخروج من الروتين اليومي للعمل من أجل الراحة.
