• نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة خدمات، كلما تحدث قال لن استثمر هنا، ونصحه أحد المخضرمين بضرورة التوقف عن هذا الحديث، خصوصاً وأن السوق المحلي “خيره” على كل شركات مجموعته وحقق منه أرباحاً وفيرة على مدار عقود، ومهما توسع في الخارج سيبقى السوق الكويتي محور الارتكاز.
• شركة تلاحق مجموعة مسؤولين بسبب تجاوزات مالية، تراكض وتعرض التسوية وتطلب المعالجة. دع الإجراءت تأخذ مجراها طالما واثق من مستنداتك.
• مستثمر استراتيجي يملك أكثر من 50% في إحدى الشركات، يرغب في تحقيق هامش ربح وبيع جزء من الملكية في السوق، لكن وفقا للمواد المنظمة لا بد من موافقات مسبقة. هل السوق سينتظر المالك الرئيسي لحين انتهاء المخاطبات والحصول على الموافقات؟ الحد من حرية القرار تدخل في شؤون المستثمرين ووصاية لا معنى لها، الأصل هو الإفصاح والشفافية السريعة والمطلقة، وليس كثرة الحواجز والموافقات المسبقة. كل مستثمر له حرية الشراء والبيع كيفما شاء، وعندما يصل لنسبة الإفصاح يفصح عن التغيير
• جزء من رهان المضاربين، الذين قاموا بجولة على أحد الأسهم حالياً، هو اليقين التام بأن المستثمر الرئيسي غير محترف من جهة، ومن جهة أخرى لن يستطيع التصرف في أسهمه، وليس لديه أسهم حرة خارج البلوك الرئيسي.
• كمية أسهم في شركة استثمارية تم بيعها بسعر 104 فلوس تقريباً، بعدها طار السهم دون توقف. هل هناك تنسيق بين من اشترى والمدير الذي باع الأسهم، حيث “نفضهم” في جلسة واحدة.
• تحالف استثماري اضطر لتوزيع عدد من الملكيات على شركات المجموعة أثناء عملية السيطرة على كيان استثماري، وذلك تجنباً للعرض الإلزامي الذي يسبب حائط صد وغير مشجع للمستثمرين الراغبين في زيادة استثماراتهم أكثر من حاجز الـ 30%، وهو ما يناسب السوق الإنجليزي لكنه لا يناسب السوق المحلي.
• هل يتم استدخال حصص في شركات مقابل مديونية لأحد البنوك ضمن التسويات المحتملة؟ الأصل المتاح قد لا يلقى قبول البنك الدائن، خصوصاً وأن البنك سبق أن قام ببيع الشركة، فكيف يعود لتملكها؟
• يعكف رئيس تنفيذي على وضع استراتيجية طموحة لتحالف استثماري تملك في الشركة. وكما هو معروف عنه فهو “محترف” في إثارة الآخرين عبر تسويق أرقام براقة تضع الشمس في اليمين والقمر في اليسار. كل لعبته السوق وتحقيق أرقام عبر التدوير، ومن مميزاته أنه يمشى وضعه على كل الموجات ومع كل التحالفات بمختلف مشاربها.
• بلاغ بخصوص مبلغ ضخم وكبير جداً وثابت بالمستندات، يخص شركة خدمات، يتم السعي لتسويته ومعالجته قبل المضي في باقي الإجراءات القانونية، لكن مكتشف الملف والملاحظة قيادة قانونية متمرسة وشخصية تتسم بالجرأة المطلقة ومن الكفاءات النادرة.
• استفسرت بعض البنوك عن رجل الأعمال المتعثر، والذي تقدم أحد المصارف بطلب منع سفره ضمن إجراءات الحجز على الأرصدة والمتلكات، وكان مهم جداً للبنوك معرفة الجهة المعنية حتى يتم وضع بلوك عليها وعدم تمويلها.
• هل يعقل أن يكون الرئيس آخر من يعلم؟! … أين المسؤوليات واللجان المختلفة والمتعددة؟ لماذا تتصدر الواجهة طالما لست متفرغاً؟ حقوق المساهمين أمانة، فليس من الحكمة أو الحوكمة الإدارة عن بعد.
• كارثة الشركات المشطوبة وآثارها السلبية تمتد على الكيانات محل التصفية، حيث أن وحدة استثمارية أو كيان بسيط تحت التصفية قد يحتاج سنوات وسنوات كي يتم تصفيته بسبب وجود شركات مشطوبة ضمن مكوناته. الآثار مركبة ومعقدة ويجب عدم التمادي وحماية المستثمرين من المخالفين ببترهم وإبعادهم عن الكيان وليس قتل الكيان.
• كشفت مصادر أن إحدى شركات الاتصالات كانت تمارس عمليات تمويل بنفس أسلوب عمل الشركة التابعة لشركة الاتصالات التي نشرت “الاقتصادية” ملفها بالمستندات، لكنها توقفت بعد أن انكشفت أوراق الملف. مبدأ التمويل خارج النظام المرخص مخالف.
• حساب “ن. ق” المتضخم من تحويلات مالية من هنا وهناك. قريباً مواجهة من قام بالتحويلات، ولن تنفعه عبقريته وألاعيبه وأفكاره الخرطية.
