سؤال إلى القطاع الخاص المبدع: هل توجد خطة تشغيلية سنوية للبورصة؟

• ما هي عدد الإدراجات المستهدفة سنوياً؟…أم أن الملف على البركة؟
• كم أداة استثمارية مستهدف تفعيلها ضمن الخطة؟… هل هناك رؤية؟
• هل من خطط ورؤى لزيادة السيولة المؤسسية؟
• هل من رؤية لتعزيز الفرص وتجديدها أمام الأجانب؟
• متى يمكن أن يشهد السوق إدراج خليجي أو إقليمي؟
كتب يوسف خوري:
بعد مرور 5 سنوات على خصخصة بورصة الكويت وانتقالها إلى إدارة القطاع الخاص المبدع ودخولنا في 2025، يتساءل الكثيرون من المستثمرين والمراقبين عن النقاط التالية:
• هل توجد خطة تشغيلية هادفة لشركة بورصة الكويت تستهدف تحقيق إنجاز محدد سنويا على صعيد الإدراجات؟ كأن يكون هناك عدد محدد سنويا للإدراجات الجديدة.
• هل لدى شركة البورصة رؤية أو خطة تتعلق بطرح أداوات استثمارية جديدة؟ على الأقل أداة واحدة كل عام يتم طرحها وتفعيلها رسمياً في السوق، وليس حبراً على ورق، كما هو حال أدوات تم إقرارها ولم يقبل عليها أحد.
• هل يوجد تحدي لرفع السيولة سنوياً عبر خطة؟ أم أن الأمر متروك لحالة الأفراد النفسية ورغبتهم بالعودة؟ والتساؤل يشمل السيولة المؤسسية كذلك.
• هل أمر السيولة متروك كذلك لظروف السوق ومستويات أسعار الفائدة المنخفضة ومستويات السيولة في البنوك ورغبتها في الإقراض نتيجة وفرة الكاش وقلة الفرص؟
• هل يوجد طموح لجذب شركات تشغيلية خليجية أو كيانات إقليمية وعالمية للإدراج؟ متى يمكن أن يشهد السوق مثل هذا الحدث؟
• كيف سيتم تجديد الفرص أمام الأجانب وتعزيز حضور السوق على المؤشرات العالمية لتحسين أوزانه وبالتالي زيادة السيولة الأجنبية المتدفقة؟
24 شركة محددة للطرح العام في السوق السعودي لعام 2025!
