• شركة استثمارية كانت نجحت في تأجيل تنفيذ حكم قضائي بخطوة ذكية إجرائية قانونية … حدث تطور جديد مؤخراً من جانب الطرف الذي صدر له الحكم، ومن المنتظر أن تكون هناك تطورات لصالحه. تم عمل سلسلة إجراءات للتنفيذ المدني، ففي29 يناير تم عمل محضر حجز تنفيذي بما للمدين لدى الغير، ثم في 10 فبراير تم تكرار عمل محضر حجز تنفيذي بما للمدين لدى الغير، في 9 فبراير تم تقديم طلب تنفيذ حكم، وفي 5 فبراير تم عمل محضر إثبات حالة.
• بعد أن تم الاتفاق على سعر البيع تم النكوص بالعهود والوعود وتقديم سياسة الطمع على الاتفاق.
• مجموعة استثمارية نشطة مهتمة بشراء أحد الرخص المشابهة لأنشطة تشغيلية لديها، قد تدخل على خط الشراء وتكون بديل منقذ.
• تم استخدام بعض أعضاء مجلس إدارة وكبار تنفيذيين في المجموعة لتسجيل حصص وملكيات بأسمائهم، في سيناريو يحقق هدفين، الأول إحكام السيطرة والثاني تجنب تحمل أكلاف زائدة نتيجة العرض.
• نائب رئيس محول للتحقيق مع أبنائه، ورط كل من تحالف معه، وحالياً “منحاش” ما يرد على الهاتف حتى لأقرب المقربين.
• عملية ترتيب أوراق وملكيات في أحد المجاميع لها أهداف أخرى غير الظاهر للعيان.
• عملية تسريح لبعض المسؤولين تمت مؤخراً رسمياً، فيما تم التجديد عام لآخرين بالمخالفة للقوانين. صحيح إن حبتك عيني ما ضامك الدهر… الغريب إنهم يتشدقون بتطبيق القانون!
• توصية إيجابية قد تنهي خلافات عقد من الزمن … التفاؤل بالحل يلوح في الأفق والطرح قريب.
• مجموعة استثمارية كانت تتفاوض على أكثر من جبهة في وقت واحد فشلت في الأولى بسبب الآخرين، لكنها ستقوم بتفعيل الفرصة الثانية وتركز فيها.
• مستثمرون يخشون على حليف جديد لأحد المضاربين السيئين، من ممارساته السيئة الضارة على الحليف، ولكن أحدهم أكد بأن الحليف الجديد “ذيب” وما ينصاد وصاحي.
• الأب الروحي للمجموعة الورقية الفاشلة الذي دمرت آلاف المساهمين … مستأنس بسعر السهم الذي لا يوازي “جيس خبز مطاحن” 4 أسهم حتى يوفوا ثمن “الجيس”… آلاف الصغار يدعون عليك ليل نهار في هذه الأيام المباركة، وبعضهم وكّل أحد كبار المحاميين الخبرة لملاحقة الأسماء التي كنت تستخدمهم وتحركهم في مجالس الإدارات. سيتحملون هم النتيجة والعواقب، ولكنهم “يستاهلون” فهم من وافقوا أن توقع بأيديهم الميزانيات لاستكمال المشهد.
• تحالف من صغار المستثمرين يبحثون عن أسماء أعضاء مجلس إدارة إحدى الشركات لملاحقتهم قضائياً يناشدون البورصة التعاون معهم وتزويدهم بأسماء مجلس الإدارة، وهو أقل القليل لهم … يجب مساعدتهم.
