كشف أحد البنوك أن سوق الودائع بالعملة المحلية أصبح تنافسياً للغاية، وهو ما شكل ضغطاً تنافسياً على تكلفة الأموال.
وبرر البنك تراجع الأداء خلال فترة الأشهر التسعة بأنه لم يستطع تعويض تكلفة الأموال المرتفعة من الانخفاض الطفيف في تكلفة العملات الأجنبية.
مصدر أشار إلى أنه ليس كل البنوك بالمطلق تواجه ذلك التحدي، حيث أن هناك بنوك أخرى لديها مصادر قوية ومستدامة وناجحة في تلبية كل متطلباتها بمتوسط تكلفة مريح، وبالتالي الأمر يخضع للتنافسية.
نشاط البورصة القوي قد يكون من بين أبرز أسباب جذب السيولة في ظل قوة العوائد التي يمنحها نشاط السوق من بداية 2025.
