- مجموعة المستشارين القانونين في مجموعة صناعية كبرى أكدوا خلال نقاش بشأن أحد القضايا المرفوعة من شركة تابعة ضد أحد العملاء بقيمة 43.077 مليون دينار كويتي بأن موقفهم قوي خصوصاً بعد صدور حكم أول درجة لصالحهم.
- نموذج للتحفظ قدمته شركة صدر ضدها حكم تمييز لصالح جهة حكومية يقضي بإلزامها بسداد 580 ألف دينار كويتي مقابل استهلاك غاز عن الفترة من 2004 إلى 2011، وكانت الشركة كونت مخصصاً تحوطيا بمقدار 700. 2 مليون دينار، سددت الالتزام البالغ 580 ألف واستردت المخصص الزائد البالغ 2.12 مليون دينار.
- شراكة قانونية منتظرة بسبب عملية تسوية قامت بها شركة استثمار مدرجة دائنة لشركة “الدار” حصلت بموجبها الشركة الدائنة على حصة في إحدى الشركات التي تملك حصة في أسهم “بنك بوبيان” كجزء من التسوية، حالياً تلك الأسهم قد يتم تسييلها وبيعها، ما يعيد الشركة الاستثمارية التي أنجزت التسوية إلى نقطة الصفر.
- كان من الخطأ قبول حصة في شركة تملك أسهم غير حرة رهاناً على أن الأسهم من حقها، لكن النزاع القضائي بشأن الأسهم مع “التجاري” كان كفيل بالابتعاد عن قبول ذلك الأصل كجزء من تسوية دين.
- وصل النزاع والخلاف القضائي والقانوني بين أفراد عائلة ملاك لثروة كبيرة إلى نقطة اللاعودة، حيث تتسع هوة الخلاف يوماً بعد آخر ومع مرور الأيام يزداد الملف تعقيداً.
- قامت شركة مدرجة بنقل “ترزي” البيانات المالية للخارج حيث ستكون “غرفة العمليات من الآن فصاعداً في “الجزيرة” لأسباب عديدة، أولاً… شبع من السوق المحلي وثانياَ… الوقت الحالي وقت الحساب ولا مجال لممارساته السابقة بمرونة وأريحية.
- تترقب أوساط السوق “الفيلم الجديد” لتوقيع مذكرة تفاهم وإعلان نوايا عن استحواذ مشروط بالفحص النافي للجهالة، والله يكثر من أمثال “الفافازي الهندي فريد عارف الدين”
- رئيس تنفيذي لشركة مدرجة تعمل في مجال الأغذية تحقيقاً للأمن الغذائي …ضبط شغلك وحقق أهداف الشركة التي تأسست من أجلها.
- عضو مجلس إدارة “جاهل” في مصرف ويدافع عن مصرف آخر، اعمل لأجل من “رزك” ووضعك في مصاف الكبار، وأنت أقل بكثير من ذلك الموقع، خلك في عملك ولا تثرثر فيما لا يعنيك وفيما لا تفقه.
- شركة استثمارية تأبى ألا تخرج أو تودع الفوضى وتداخل الاختصاصات والتناحر بين مسؤوليها وكأنها تركة خاصة لهم، كل مسؤول يدعي الكمال والمثالية لكنه يتغول على الآخر في الاختصاصات، وراعي الحلال “لاهي”، والمساهمون هم المتضررون لأنها تمثل جزء من ثروة ضخمة.
- رئيس تنفيذي أقنع مستثمر مليء مؤخراً للتحالف معه مستغلاً عدم معرفة الكثيرين بتاريخه “الأسود” على مدار عقدين من التلاعبات وتضبيط الأرقام، وفي نهاية المطاف ترك كل مجموعة في دائرة التعثر حتى انتهت إلى الإفلاس. هكذا ينسج ويبني المجاميع على شكل خيوط عنكبوتية متداخلة في بعضها البعض فيما الكيانات ذاتها أوهن من خيط العنكبوت.
- شخصية سياسية لوحظ لها نشاط خلال الأسابيع الماضية في البورصة، بريق السوق بات يجذب الجميع.
- رئيس مجلس إدارة مصرف يتابع باهتمام مشروع مصرف آخر، حيث سأل بدقة عن رغبة المالك الأكبر في أحد البنوك، كون الرغبة هي التي ستسمو على كل العقبات والمعوقات، الأفضل أن تركز في مصرفك وطور أعمالك ونافس والسوق يتسع للجميع.
- اشتكت سيدة أعمال متضررة من إحدى الشركات المدرجة لملاك رئيسيين في الشركة في إحدى الدول الخليجية وكان الرد بأن “جماعتك” هم من يديرون الشركة ولا علاقة لنا بتلك الممارسات غير السوية، السؤال … “ما تستحون … ما تنتخون ” كل عضو مجلس إدارة طول X عرض وشهادات بروفيسور وقانوني وفي الأخير ممارساتكم “خرطي”.
