– شركة اتصالات تأخرت مجدداً أكثر من اللازم في حسم ملف شراء حصة أغلبية في شركة ذات طبيعة تمويلية، كان الهدف هو التوسع وفق خطط الشركة في خدمات التقنيات المالية ومشتقات الدفع الإلكتروني، ما دفع الطرف البائع إلى إغلاق الملف.
– المركزية التي يمارسها الرئيس التنفيذي في أحد الكيانات تعوق حركة العمل في حين أنه يجب أن يكون الأكثر حرصاَ على انسيابية ومرونة النشاط في ظل المنافسة الشديدة ووجود أكثر من كيان يقدم نفس الخدمات. لا تكن سبب في إعاقة العمل في الوقت الذي سادت فيه المرونة في كل أنحاء القطاع، وباتت التكنولوجيا لها اليد الطولي في إنجاز كافة احتياجات العملاء.
– غادر رئيس تنفيذي سابق في أحد أفرع البنوك الأجنبية منصبة في أحد الشركات حديثة العهد في خدمات التمويل تدير محفظة تبلغ نحو 25 مليون تقريباً.
– من المرتقب أن يتم حسم ملف مهم جداً يتعلق بأحد المجاميع الاستثمارية مما سيقطع الطريق على المراقبين للتطورات، بعد أن تم قطع 50% من مشوار التسوية والمعالجة للحفاظ على أصول الكيان.
– خسرت مجموعة رئيس تنفيذي كفاءة وخبرة و”أمانة”، وهي الأهم وضع تحتها 100 خط، … خصوصاً وأن القطاع الذي يعمل فيه نادراً ما تجد فيه ملتزمين بنسبة 100%، الكفاءة يمكن أن تعوض لكن الأخلاق باتت عملة نادرة.
– نجح في الحصول على خصم جيد بعد مفاوضات طويلة أعقبت مسيرة تقاضي أطول، لكن السر كان في غياب وجه الشؤم الذي كان يعرقل نجاح التسوية.
– دعت أوساط استثمارية مساهمي شركة البريق القابضة إلى ضرورة حضور الجمعية العمومية للشركة المحدد لها الأربعاء الموافق 18 يونيو الحالي، حيث مدرج على جدول الأعمال مناقشة توصية مجلس الإدارة بطلب إعادة إدراج السهم في البورصة.
– رئيس ما يطيح … عاد الرئيس بشموخ مرفوع الرأس، ووضعه قوي ومتين، ومقربون منه يؤكدون أن القادم أفضل.
– حقبة جديدة ستكون كلها عمل وإنجاز وتطوير حقيقي. “الفعل سيكون أكثر من الكلام”، ولعل الفرقة القديمة تفهم وتعي التوجيهات الجديدة، وتكف عن السرديات والكلام الكثير.
– العطل الفني الذي أصاب نظام تقني قديم جداً في إحدى الشركات رسالة واضحة، سارعوا بمعالجة الخلل والتحديث والتطوير، ولا تترددوا! لو توقف النظام سيكون سبب في مشاكل كثيرة للشركة وسمعتها.
