- عضو مجلس إدارة يملك 7% في إحدى الشركات المدرجة، اتضح أنها تعود لكبار الملاك في الشركة لأسباب تتعلق بإحكام السيطرة على الشركة وتجنب الدخول في عرض استحواذ إلزامي، إضافة إلى استخدامه في بعض التصويتات في الجمعية العمومية واجتماعات مجلس الإدارة كصوت متضامن.
- مستثمر قام بشراء 20% من شركة مدرجة متعثرة يسعى لزيادة حصته في الشركة سواء عبر السوق أو من خلال شراء باقي حصص الشركاء. النسبة الحالية غير مرضية في ضوء الترتيبات التي يتم العمل عليها بخصوص مستقبل الشركة.
- مجموعة استثمارية لديها أنشطة مختلفة، لكن الملاك متفرغين لاستدخال الملكيات وتهريب الأصول الخاصة بالعائلة لأسمائهم الشخصية لقطع الطريق على شريك لهم بأخذ حقه القانوني، وآخر همهم مصالح الشركات المساهمة المدرجة والمساهمين، فهي متروكة لأشخاص يديرونها بالوكالة.
- مدير خدمات مصرفية في أحد البنوك استقال لأسباب شخصية، لكن حقيقة الأمر أن هناك عرض آخر تلقاه من أحد البنوك ونال إعجابه من ناحية العائد والمنصب، وسيظهر قريباً بالصورة وخلفية شعار البنك الجديد.
- مصدر قانوني قال إن رجلي أعمال موقفهم القانوني غير جيد بشأن شكوى مقدمة ضدهم تتعلق بممارسات غير سليمة وإدانتهم حتمية بسبب قوة الأدلة، وصدور حكم سيدمر ما تبقى من سمعتهم.
- أحد البنوك خرج عن المهنية ووقع تحت تأثير عضو مجلس إدارة، حيث قام بتوجيه الإدارة بتعقيد وعرقلة تسوية أحد الشركات لأسباب خلافية في ميادين أخرى. كيف يسمح البنك لعضو مجلس إدارة بخلط الخاص بالعام والتعنت ضد شركة محددة في حين عمليات الشطب والإنقاذ التي تمت لشركته الخاصة شهدت مجاملات فجة وواضحة وتحمل البنك بسببها الكثير.
- مجموعة استثمارية تشهد عملية هيكلة وتنظيف شامل، وقد بدأت بوادر المعالجات في الظهور، خصوصاً وأن توقيف الممارسات السلبية التي كان يقوم بها الرئيس التنفيذي واستغلاله الشركة لمصالح خاصة وضع الشركة على الطريق الصحيح والمرحلة المقبلة ستشهد خطوات إيجابية عبر تفعيل دور شركات تابعة بشكل أفضل مما كانت عليه.
- أصول تشغيلية ستدرج تحت مظلة شركة مدرجة قريباً. الخطوة الأولى ستبدأ بالاستحواذ على الشركة وبعدها سيتم رفع رأس المال ثم تملك الأصول الجديدة.
- أحد البنوك الصغيرة قدم قرض كبير لشركة استثمار تعاني من مشاكل مختلفة، البنك يراهن على تحسن أوضاع الشركة، ولديه ثقة في المالك الرئيسي. دعم الشركة يأتي في إطار كسب عميل مؤسسي وبناء علاقة استراتيجية مستقبلية.
- شركة استثمار حصلت على توزيعات أرباح نقدية تبلغ 300 ألف دينار كويتي من شركة تابعة غير مدرجة، والجمعية العمومية للشركة عقدت وأقرت التوزيع.
- شركة خدمات مدرجة في قطاع الاتصالات، يقوم موظفوها على مدار اليوم والأسبوع بالاعتذار للجمهور عن عطل السيستم، هل يعقل؟ أين مسؤولي الشركة والمراقبين؟ الجدير ذكره أن رتم إنجاز المعاملات بطيئ جداً لدرجة الملل.
- تأكيداً لما سبق الإشارة إليه عن بدء التحرك في خطوات التنحي، حيث أبدى رئيس أحد الكيانات المصرفية اعتذاره للعائلة عن الاستمرار في المنصب وطلب منهم ترشيح بديل له، حيث يخشى أن يتم شطبه ويخرج بتأثير حكم يلاحقه بسبب عملية نصب بقيمة 3 ملايين دينار.
- انقلب مضارب كبير قديم في السوق مؤخراً على أحد الأدوات والأذرع التي تروج له بين صغار المستثمرين على أسهم ستتحرك صعوداً.
المضارب معروف بانعدام الثقة ومشهور عنه التعامل من الأبواب الخلفية وله العديد من السوابق في شركات وساطة عديدة ودمر رئيس تنفيذي سابق أصرت الجهات الرقابية على خروجه من الشركة ولاحقاً صار وزير، وحتى الأداة التي يستخدمها والبوق الذي يروج لتحركاته “ورقة” محروقة ومنعدم الثقة أيضا. فحذار من هذه النوعيات والأدوات وعلى المستثمر النظر فقط للبيانات المالية وسمعة مجلس الإدارة.
