مختصر كتاب سيكولوجية المال
– يشعر الأشخاص الذين يتحكمون بأوقاتهم بالسعادة أكثر من غيرهم.
– يجب إدراك دور الحظ في النجاح، ودور المخاطر في الإخفاق.
– ما هو جيد ليس جيداً كما يبدو، وكذلك الحال مع ما هو سيء.
– إنهم لا يكتفون!
– ليس هناك مبرر للمخاطرة بما هو مهم من أجل ما هو غير مهم.
– أصعب مهارة مالية هي إيقاف العارضة عن الحركة!
– اعرف الاكتفاء المالي، واقبل بما لديك، حتى لو كان أقل مما يملكه من حولك.
– لست بحاجة إلى قوة هائلة لتحقيق نتائج مذهلة.
– الفائدة المركبة.
– يتطلب الحصول على المال المخاطرة والتفاؤل ووضع نفسك في مكان آخر، أما الاحتفاظ بالمال فيتطلب التواضع والخوف من زوال ما بنيته بالسرعة نفسها.
– القدرة على البقاء لمدة طويلة من دون الانسحاب أو الاستسلام، هذا ما يُحدث الفارق الأكبر.
– إن مجرد استمرار العوائد الجيدة دون انقطاع أطول مدة زمنية هو مفتاح النصر الكبير، وخاصة في أزمان الفوضى والخراب.
– كلما زاد هامش الأمان لديك، زادت قدرتك على تحقيق نتائج إيجابية.
– إن فكرة احتمالية أن يحدث أمراً ما على المدى الطويل في حين أنه قد يكون ميؤوساً منه على المدى القصير ليست فكرة بديهية، لكنها تتعلق بكيفية عمل الكثير من الأشياء.
– يمكن لعدد صغير من الأحداث أن يكون مسؤولاً عن غالبية النتائج.
– إذا كنت رائعاً في الأعمال، فأنت على حق ست مرات من أصل 10.
– إن أعظم قيمة جوهرية للمال، هي قدرته على منحك القدرة على التحكم بوقتك.
– تساعد الرأسمالية الحديثة الناس في تزييف الأمر ليصبح مكرساً لديهم، لكن الحقيقة هي أن الثروة هي ما لا تراه.
– الطريقة الوحيدة لأن تكون ثرياً هي ألا تنفق المال الذي لديك، إنها ليست الطريقة الوحيدة لجمع الثروة فحسب، بل هذا هو تعريف الثروة.
– الكفاءة والتوفير قبل البحث عن عوائد أفضل.
– لا تهدف إلى أن تكون عقلانياً بلا مشاعر عند اتخاذ القرارات المالية. ليكن هدفك أن تكون معقولاً جداً.
– المعقول أكثر واقعية، ولديك فرصة أفضل للالتزام به على المدى الطويل، وهو ما يهم عند إدارة الأموال.
– الأمور التي لم تحدث من قبل تحدث طوال الوقت.
– الأمر مختلف هذه المرة!
– أهمية وجود مساحة للخطأ.
– زيادة الفجوة بين ما أعتقد أنه سيحدث، وما يمكن أن يحدث، وهذا سيجعلك قادراً على القتال يوماً آخر.
– استخدم مجالاً للخطأ عند تقدير عوائدك المستقبلية، وهذا فن أكثر من كونه علماً.
– القدرة على فعل ما تريد عندما تريد ما دمت تريد عائد استثمار لا نهائياً.
– إن كل شي ذا قابلية للانهيار سينهار في النهاية.
– يمكن أن تفقد الجسور المعلّقة العديد من كابلاتها من دون أن تسقط.
– من المهم الادخار لأحداث لا يمكنك توقعها أو حتى فهمها.
– قلة من الخطط المالية ذات الاستعداد للمخاطر المعروفة تتمتع بهامش أمان كاف للنجاة في العالم الحقيقي.
– الجزء الأكثر أهمية في كل خطة هو التخطيط لعدم سير خطتك وفقاً للخطة.
– القاعدة الأولى للتأثير المركب هو ألا تقاطع العملية عندما لا يكون هناك داع لذلك.
– لكل شيء سعره، لكن لا تظهر كل الأسعار على الملصقات.
– أولئك الذين يكافؤون بثروة كبيرة في زمن الازدهار، يتحملون عبء المسؤولية عندما ينحسر المد.
– تبدو كل وظيفة سهلة، عندما لا تكون الشخص الذي ينفذها.
– الأسواق لا تحب أولئك الذين يسعون إلى الحصول على مكافأة دون دفع الثمن.
– التفكير في تقلبات السوق على أنها رسوم بدلاً من التعامل معها غرامات هو جزء مهم من تطوير نوع العقلية التي تتيح لك البقاء مدة طويلة كافية لاستثمار المكاسب، وجعلها تعمل في مصلحتك.
– ابحث عن الثمن، ثم ادفعه.
– لماذا تحدث هذه الأمور؟ ولماذا تحدث باستمرار؟ ولماذا لا يمكن أن نتعلم الدرس منها؟ الإجابة الشائعة هنا هي أن الناس جشعون، والجشع سمة لا يمكن إزالتها من الطبيعة البشرية.
– أحد أسباب صعوبة التعلم من الفقاعات هو أنها ليست مثل السرطان، حيث تعطينا الخزعة تحذيراً وتشخيصاً واضحين. إنها أقرب إلى صعود حزب سياسي وسقوطه، حيث تعرف النتيجة بعد فوات الأوان، لكن السبب واللوم لا يتفقان ابداً.
– أخبر أي شخص بأن كل شي سيكون عظيماً، وستقابل بالتجاهل أو بنظرة مشككة، لكن إذا أخبرت شخصاً ما أنه في خطر، فإنه سيعيرك كامل انتباهه!.
– المال موجود مع الجميع وفي كل مكان، لذا فإن لحدوث أمر سيء ميلاً للتأثير في الجميع، وهو يجذب انتباه الجميع.
– نادراً ما تبقى الظروف الجيدة للغاية أو السيئة للغاية على هذا النحو مدة طويلة، لأن العرض والطلب يتكيفان بطرائق يصعب التنبؤ بها.
– التقدم يحدث ببطء شديد لا يمكن ملاحظته، لكن الانتكاسات تحدث بسرعة كبيرة جداً بحيث لا يمكن تجاهلها.
– إن توقع أن تكون الأمور سيئة هو أفضل طريقة لتفاجأ بسرور عندما يتضح أنها ليست سيئة.
– كلما كانت المخاطر أعلى وجب أن يكون مجال الخطأ أوسع.
– يميل أولئك الذين يقرؤون التاريخ إلى البحث عما يثبت صحة آراءهم الشخصية ويؤكدها.
– أحد أسباب صعوبة التنبؤ في سوق الأوراق المالية والاقتصاد هو أنك الشخص الوحيد في العالم الذي يعتقد أن العالم يسير بالطريقة التي تظنها.
– إن التصالح مع مقدار جهلك يعني تصالحك مع فكرة أن الكثير مما يحدث في العالم خارج عن إرادتك، وقد يكون من الصعب قبول هذا.
– نحن بحاجة إلى الاعتقاد أننا نعيش في عالم يمكن التنبؤ به ويمكن التحكم فيه، لذلك نلتفت إلى الأشخاص الذين يتمتعون بالسلطة، والذين يعدون بتلبية هذه الحاجة.
– الثروة علماً لا تراه، لذلك تبنى الثروة من خلال كبح ما يمكن شراؤه اليوم، من أجل الحصول على المزيد من الأشياء، أو المزيد من الخيارات في المستقبل.
– لن تبني ثروة أبداً ما لم تتمكن من وضع حد لمقدار المتعة التي توفرها أموالك الآن.
– كن متسامحاً مع الكثير من الأمور التي تجري بشكل خاطئ. يمكن أن تكون مخطئاً وقتاً طويلاً وتحقق ثروة مع ذلك، لأن قلة صغيرة من الأشياء هي المسؤولة عن غالبية النتائج.
EXCPR Consultancy Co.
Copyright
Psychology of Money – summery 376.6.2025
www.excpr.com
+965 600-EXCPR (600-39277)
https://t.me/excprcon/176