صندوق الأسرار

* كيف يقود بنك آخرين لتشكيل تحالف مضاد، علماً أن الآخرين ليس لهم قضية محددة أو أسباب للاعتراض فقط مع “الخيل يا شقرا”!!
* المستشار القانوني للبنك الذي يقود التحالف يتفاوض على مديونية على حساب الآخرين، وحتماً مصلحته في المقدمة وبما يحقق أهدافه ولصالح كيانه، لكن قوته ليست من كيانه منفرد، بل باستخدام أصوات الآخرين، ويقولها صريحة، “لي طلبات لو تحققت أوافق”، وطبعاً بالتبعية من يقودهم … كل جهة يجب أن يكون لها هويتها ومطالبها الخاصة وتتفاوض باسمها مباشرة ولا تعطي لأحد صك أن يستخدمها أو يستغلها في تحقيق مأرب على حسابها، فمصالح مساهمي كل جهة أولى .. أليس كذلك؟
* رئيس تنفيذي وافد لشركة استثمار كانت سباقة وذات صيت، ولكن(….) الرئيس التنفيذي استغل الثقة العمياء التي كان يحصل عليها من المالك الرئيسي ودعمه بالطوفة. هو أساساً رئيس تنفيذي بلا سابق خبرة ولا تاريخ ولا إنجاز في العمل المالي، كان يعمل في شركات مدرجة، ومنصب الرئيس التنفيذي كان قفزة ونقلة نوعية ليست في محلها، والنتيجة سلبية.
* رئيس تنفيذي قام بتقديم نصيحة لأحد العملاء الذي يرتبط معهم بعلاقة وثيقة، ثم قام ببيع محفظة لأحد الجهات على حساب العميل، وعندما تم اكتشاف الأمر وأن الأسهم تم بيعها بأقل من قيمتها العادلة، قام المالك الرئيسي بتسوية الأمر وبالرضاء الكامل ثم عاد وتراجع عن موقفه.
* وقّع وادفع ولا ترجع علينا قانونياً؟ يحمون نفسهم عدل من قوانين الأرض، لكن “إن ربك لبالمرصاد”.
* رجل أعمال يطلب من كل من يعمل معه من القيادات التنفيذية اتخاذ إجراءات وقرارات لا تتفق مع صحيح وروح القانون. من يخالفك الرأي حتماً أمين! أين يمكن أن تتكرر هذه النماذج النادرة التي تتحلى بالأمانة والمسؤولية، إنها عملة نادرة. من يطيعك وينفذ أوامرك هو المخطئ وغير الثقة والمضلل.
* وين صارت أن أحد عملاء الشركة هو من يعتدي على الشركة … والشركة هي التي تلاحقه؟… تحدث عندما تكون هناك مركزية، و”الخيط والمخيط” بيد طرف واحد، والمجلس غافل ونائم ولا يمارس صلاحياته كاملة.
* خصمت إحدى الشركات مؤخراً 6 ملايين دينار كويتي مقابل عقار تم استرداده منها بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من شفطه.
* شركة تأسست في ذروة النشاط بمشاركة جهات موثوقة جداً، كذراع دولي عالمي وبأسماء رنانة. الجميع تخارج منها بعد أن هدأت البروبوغاندا التي رافقتها، وتم تغيير اسمها وجلدها، وهي حالياً تعاني، وأحد استثماراتها الرئيسية تراجع كما في نهاية الربع الثالث بنسبة 11.7% تقريباً، حيث تقدر الخسارة بنحو 3.5 مليون دينار كويتي تقريباً.
* أحد المدينين قام بنقل كل ممتلكاته لأطراف ونسى “ديوانية”.
* الصحفي النصاب كان يسبهم، ثم تحول إلى حليف لهم، ويتقاضى على كل خبر فصلي 5000 دينار، ويمولهم بمعلومات مغلوطة جملة وتفصيلاً 100%. النصاب تاريخه معروف ومنبوذ في السوق مثل “جيس الفحم” ويأكل على كل الموائد بالباطل.
* رئيس مجلس الإدارة يجب أن يكون “رأس” ولا ينقاد وراء أحد الموظفين الذين لا يراهم في الهيكل إلا “بدربيل”. لكن نتيجة للتخبط والقرارات غير الحصيفة … جاء التخارج والبيع كآخر علاج لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
* عندما تتغير ملكية مالك رئيسي في كيان اعتباري، عبارة عن شركة ذات مسؤولية محدودة وتسيطر على شركة مدرجة، هل يستوجب ذلك الإفصاح؟
* الحلف الجديد الله يستر منه!!