أسواق المالصندوق الأسرار

 

القيادي الذكي والرئيس التنفيذي الطموح!!

قيادي يملك من الذكاء والفطنة الكثير، مما مكنه من كشف ادعاء الرئيس التنفيذي لإحدى الجهات الذي كان يدعي تجميد مقترحاته وتطلعاته وطموحاته، حيث طلب القيادي منهم وضع كل ما لديهم من مقترحات على الطاولة لإقرارها على الفور.

طلب القيادي كشف أن التنفيذي وجماعته ليس لديهم شيئاً على أرض الواقع، لكن منسوب الإيرادات السهل والمريح يغطي الإخفاقات ومواطن القصور والنقص مؤقتاً.

>>>>>>>>>>>>>>>>><<<<<<<<<<<<<<<<<<

* مستثمر في إحدى الشركات القابضة يملك كمية أسهم ويرغب في التخارج، وكلما يعرضها على طرف يرفض بسبب الرئيس التنفيذي للشركة وسياسته الإدارية، حيث أنه معروف “بالنحاسة” وعدم التوزيع وإهمال السهم، هذا غير تاريخه الطويل المعروف ببناء إمبراطوريات ورقية.

* هل يعقل أن يقوم قيادي من الخارج بعمل دور الشركات، يوجههم باتخاذ إجراءات لتصحيح أوضاعهم وبعض الممارسات غير السليمة أو القرارات الخاطئة؟ أين الكفاءات ومجلس الإدارة والهيكل التنفيذي في تلك الشركات؟

* شركة استثمار دخلت في مشروع إعادة هيكلة وإحياء تاريخها وسمعتها الطويلة في القطاع، بدأت مؤخراً في استقطاب كفاءات فنية في القطاع المالي لوضعها على الطريق الصحيح، وستستمر في تسكين بعض الشواغر تمهيداً لانطلاقة جديدة ستكون مع بداية العام الجديد.

* من المنتظر أن يتم الإعلان عن وقف أحد المزادات ذات الصلة بمديونية ضخمة، بعد أن صدر قرار بفتح إعادة الهيكلة للشركة المدينة، وتم تقديم 4 مذكرات وطلبات للجهات المعنية لوقف تنفيذ عملية التسييل.

* محامي أجنبي في أحد المجاميع حصل على مستحقات نهاية الخدمة وهو على رأس عمله بموافقة رئيس مجلس الإدارة. صرف جزء من المستحقات نظام معمول به في بعض الشركات، لكن هذه الحالة تحديداً هل لها دلالات أو مؤشرات؟

* قيادي في مجموعة استثمارية أكد على أن استراتيجيتهم مختلفة، حيث يعملون وفق نهج وفلسفة استثمارية طويلة الأجل وليست بنظام المضاربة القصيرة، خصوصاً فيما يخص بناء المراكز وتملك الحصص الاستراتيجية في الشركات.

* هل انتهى دور أحد القياديين في القطاع المصرفي … مبكراً؟ حالياً يتم الحديث عن تغيير في رأس الهرم ،وهو مستحق. التغيير فضلاً عن أنه من سنة الحياة، لكنه أيضاً مفيد ويجدد الدماء ويتيح الفرص لأصحاب الكفاءات والمهارات.

* شكوى لإحدى الجهات ولدت أزمة كبيرة لمجموعة تجارية كبرى، وانقلب الحال رأساً على عقب فجأة بعد مسار إيجابي ومسيرة ناجحة.

* رئيس تنفيذي، منذ أكثر من 42 سنة في السوق يدور على مختلف الشركات، ومختلف الأنشطة والتخصصات من دون أي بصمة، معظم الشركات إما بلا هوية أو بلا نشاط، مؤخراً استقر في كيان ورقي عمره أكثر من 23 عاماً، وحقوق المساهمين أقل من رأس المال بنحو 41%.

* الرئيس التنفيذي الوديع رصيده المالي ختم مستوى الـ 5 ملايين دينار كويتي… مجتهد ولكل مجتهد نصيب.

* مالك رئيسي لشركة يوجه بتقليص النفقات التي لا تكاد تذكر ولا هي ذات تأثير، هل هذا أقصى ما يمكن عمله؟ هل تقليص النفقات بديل ناجع لوضع استراتيجية طويلة الأمد للشركة تنتشلها من القاع؟ خصوصاً وأن الشركة تم تأسيسها منذ أكثر من 25 عاماً، وآخر 15 عاماً أدائها سلبي بين خسارة أو ربح بالآلاف من دون توزيعات، وترزح تحت 100 فلس.

* حصة في شركة تمويل على سكة البيع. تحالف جديد مهتم بحصة في الكيان بعد أن تم إعادة تأهيله وتنظيفه وترتيب أوراقه الداخلية.

* سؤال إلى “ممدوح المملوح” متى تستقيم وتصير آدمي؟

* المربع الذهبي !!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى