• تدور معركة قانونية حالياً تقودها مجموعة بشأن ممارسات وأخطاء قانونية وقعت في إحدى الجمعيات العمومية من وجهة نظر التحالف الطاعن، وال1ذي يصر على وجهة نظره… وهناك دراسة للملاحظات ومراجعة للمستندات والقرار منتظر…في حال إلغاء الجمعية وإعادتها مرة أخرى ستكون مفاجأة قد تفتح الباب أمام مفاوضات وتسويات.
• نصح قيادي في أحد البنوك التجارية الكبرى في الكويت خلال الجمعية العمومية بشراء السهم وأكد بأن مستقبله جيد، لكن تم تدارك الأمر والطلب من وسائل الإعلام عدم نشر المحتوى لأنه سيوقع القيادي في محاذير قانونية وسيتعرض للمساءلة الرقابية…طالما قيادي يجب أن يكون لديه دراية بالقوانين والمحاذير.
• هل يعقل أن تقوم شركة باتخاذ إجراء قانوني ضد أخرى على مبلغ بقيمة 4 دنانير كويتية؟! … هل هي فضاوة أم مبالغة أم حب في الشو؟! الشركة التي قامت بالإجراء لديها الكثير من المشاكل والثغرات والأخطاء وتحتاج أن “تسنع” من أعمالها وأنشطتها أولاً ثم تدقق في سفاسف الأمور.
• قيادي كبير يقوم بتشغيل المرافق الخاصة التي يملكها بشكل مباشر على “ظهر” الشركات المساهمة التي يتحكم فيها…. صدق من قال من يدير يستفيد أكثر والمساهم يتطمش.
• مستثمر استراتيجي قاد تحالف للسيطرة وفشل نتيجة سوء التنظيم وعدم المعرفة والدراية العميقة بالقوانين وتردد الحلفاء في تحمل المسؤولية القانونية الناجمة عن إعلان تحالف مصلحة، والذي يترتب عليه تحمل مسؤولية تصرفات عضو مجلس الإدارة الممثل لهم.
• تراجع نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي في شركة كبرى عن قرار شراء أرض بمساحة كبيرة… خاف وتردد ثم قرر الرفض بالرغم من أن الشراء كان سيتم من أموال الشركة وليس استغلال أراضي الغير لكن يبدوا …الأراضي مسوية له هاجس كبير.
• الشركات الفاشلة والخاسرة التي تتبع أحد الكيانات والتي أصبحت عبء يأكل من الميزانية، في طريقها للبيع والتخلص منها، خصوصاً وأن الرؤية تنبئ أنها لن تحقق نتائج أفضل في المرحلة المقبلة وسيستمر العبء، والكيان المالك في غنى عن تلك المتاعب وليس في موقع يسمح له بتحمل أعباء إضافية.
• بنك قيادي من المرتقب أن يسترد مديونية كبيرة على رجل أعمال تتراوح بين 180 إلى 200 مليون دينار. رجل الأعمال من العيار الثقيل، وقد قرر أن يسدد طالما يملك قدرة على السداد، والقنوات عديدة في حالة طلب السيولة وبأسعار أقل.
• حصة شركة أجنبية في كيان عقاري دخلت حيز الاهتمام لأكثر من مستثمر، والسعر فقط يحسم قرار الموافقة بالبيع، حيث ترغب الشركة المالكة في الحصول على أفضل سعر.
• بعد أن صدق حاله وطمع …عاد إلى رشده، وسيبقى في مكانته المحددة ودوره الذي يجيده…”منفذ أوامر” وتاكسي تحت الطلب.
• كلما اقترب الموعد يتوتر… “نائب الرئيس” …العب في حلال الناس واحفظ الشكاوى التي تدينك وتمسك، لكن هل ستهرب من العدالة؟
