صندوق الأسرار

* هل هي المرة الأولى التي يعمل فيها رئيس تنفيذي ضد مصلحة الشركة عبر ترويج معلومات مغايرة للواقع والمستقبل؟ الشرهة على الملاك لعدم اليقظة لما يدور، وترك الشركة في دوامة الأداء السلبي، وإظهارها بمظهر العاجز الخاسر رغم الأصول الجيدة التي تحت مظلتها، وأحد الأذرع العاملة في الضيافة تدر عليها فقط 4 ملايين دينار صافية سنوياً.
* غير صحيح ما يتردد عن إعادة أحد المشاريع المسحوبة من شركة إليها مرة أخرى، الأمر منتهي ومحسوم ولن تكون هناك أراء مخالفة للقانون تدعم إعادة المشروع. طويت الصفحة.
* شركة عقارية مطلوب منها توضيح في شأن عقود منتهية لديها. مطلوب توضيح حجم الأثر المتوقع بعد تسليم العقارات التي تحت إدارتها.
* تم استدعاء رئيس مجلس إدارة إحدى الشركات التي تملك عقدين تأسيس مختلفين، وعندما تم سؤال الرئيس أمام الخبير المعني بملف القضية عن أي عقد للشركة يمكن أن يتم اعتماده في القضية، حدد العقد الذي يتضمن رأس مال 22 مليون، وتم استبعاد الثاني الأقل.
* قيادي قديم في أحد البنوك، من الشخصيات التي تتمتع بدماثة خلق وتجمع بين الخبرة والنزاهة، وخروجه كان يمثل صدمة، حيث كان يعد من الكوادر الأساسية في المجموعة، من المتوقع أن يكون له دور قيادي في إحدى الكيانات، حيث تم التواصل معه للاستعداد.
* مجموعة من المحيطين بأحد كبار المستثمرين الذين يملكون مجموعة، يسيئون إلى صورته ببعض الممارسات الصغيرة التي لا تتناسب مع طبيعته. هذه الممارسات ستؤثر على مكانتك وستفقدك رصيد الثقة لدى الأوساط الاستثمارية.
* نصيحة للتحالف الثلاثي، انتبهوا جيداً لقواعد الإفصاح، لا تعتقدون أنكم عباقرة في القانون واللوائح، استشيروا واحترسوا من المخالفة التي ستقعون فيها.
* 3 حالات تضارب مصالح واضحة كالشمس لا يمكن أن تحدث في أي بقعة من بقاع العالم، بادروا بتصحيح أوضاعكم، واختاروا بين هذه العضوية أو تلك، وابتعدوا عن الشبهات على أقل تقدير، حتى وإن كانت هناك فتاوى من الترزي.
* مجموعة قابضة على عتبة الحصول على قرض بقيمة 20 مليون دينار كويتي من بنك خليجي. بداية تدشين قنوات من التعاون وتنويع مصادر التمويل.
* تشاور ملاك رئيسين أكثر من مرة مع الرئيس التنفيذي لتفسير استمرار مجموعة عائلية بالشراء القوي على السهم. كبار الملاك غير قادرين على تفسير تلك العملية، خصوصاً استمرار الشراء المتواصل بأسعار قياسية بالنسبة لهم، لأكثر من 10 سنوات لم يسجل السهم ذلك المستوى… والأكثر استغراباً هو حالة الترقب والاستنفار رغم أن لديهم أغلبية وفقاً للمعلن وغير المعلن من نسب.
* هل ستصدق وعود الرئيس التنفيذي الذي يتصدر المشهد في كل مناسبة ويطلق الوعود الوردية وفي نهاية المطاف لا يتم تنفيذ أي شيء. باقي من العام 3 أشهر وعشر… العام تلو العام يفلت من بين يديك أنت ومجلس الإدارة دون أي إنجاز أو بصمة، والأرباح لا منة لكم فيها ولا فضل، فهي مستمرة بوجودكم أو رحيلكم لأنها إجبارية التحقق ولا دخل لكم في تنميتها.
* بعد التواصل والتشاور والاستفسار تم التأكيد على أن البلاغات التي يتم تقديمها لا يتم سحبها، وتمضي في مسارها وطريقها القانوني!
* رئيس مجلس إدارة يعاني منذ أشهر طويلة من لعنة الظهور في أحد التحالفات التي لا تشبهه ولا يشبهها، ندم على قراره الخاطئ بالظهور والذي اعتبره توقيت غير مناسب والتحالف لايناسبه أساساً.
* البريء الوديع الراقي يقوم بالتدقيق شخصياً على الأسماء التي تستفيد من خدمات كيان تابع له.