بورصة
السوق “ثقيل” هذه الأيام ترقباً للنتائج.
تراجع حدة المضاربات نسبياً وغياب المبادر.
هدوء في تحركات الأجانب في السوق الأول.
الأسواق العالمية أفضل على صعيد الأداء والاستقرار لكن أثرها النفسي محدود.
التوترات والتداعيات الجيوسياسية قائمة.
تأخر في إعلان بعض الصفقات الإيجابية سواء استحواذات أو تخارجات.
بعض المضاربين تشبعوا من الأرباح ويترقبون عوامل جديدة تحفز تحركاتهم.