الكويت

صندوق الأسرار

رئيس تنفيذي وجه بالمضي في إجراءات قضية بسبب 3 دينار

 

رئيس تنفيذي في شركة فريدة من نوعها وقع إجراءات إحالة ومباشرة قضية، نواة العملية وأساسها 3 دينار كويتي.

زادك الله حرصاً، المخالفة مخالفة صغيرة كانت أم كبيرة، لكن مطلوب بالمقابل تطوير الشركة وخدماتها ومنتجاتها وتوسعة أعمالها وأنشطتها وتنويع مداخيلها دون أن تعتمد على “جيب” الغير. بادر وابتكر ولا تتساهل باستهداف “الجيب” بشكل مباشر.

أبدع وطور وابتكر والجميع سيأتيك بكل ما يملك، لكن لا تفكر في أن تفرض أي أعباء أو رسوم دون أي تنوع أو تغيير نحو الأفضل.

“”””””””””””””””””””””””””””””””””””

 

دربك أخضر … اطرح مبادراتك

 

المدير التنفيذي “إياه”، من كان يتحجج بأن أحدهم يعرقل خططه ولا يوافق له على مقترحاته، ولا يلتفت إلى مبادراته، ويعلق اجتماعاته، هل لديك المزيد من الحجج بعد؟

أمامك فرصة ذهبية حالياً بعد أن تم تغيير من كنت تعلق عليه ” إخفاقاتك”. حالياً الجميع معك وينتظر منك الكثير، وذهب من كنت تراه عقبة في طريقك، فهل تبادر بفكرة أو مقترح أو مبادرة واحدة؟

 

 

“”””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””

سؤال بسيط؟

هل توجد أي شركة مساهمة عائلية تشغيلية ناجحة تقبل بأن يكون أحد أعضاء مجلس الإدارة فيها يحمل عضوية أخرى في شركة منافسة لها في نفس النشاط؟ أو تقبل أن يعمل أي عضو مجلس إدارة لحسابه الخاص في ذات النشاط الذي تمارسه؟

في هكذا ملف …أين ضمانات المنافسة العادلة والشريفة في الجمع بين عضويات متنافسة في ذات النشاط؟ وأين المنافسة أساساً إذا كان كل أسرار العمل “مزدوجة” وعلى المكشوف.

قانونياً، في المنافسة على المناقصات والعقود، أي شركتين بينهم عضو مجلس إدارة  مشترك رغم تشابه الأنشطة حسب المادة 197، هل يعتبر دخولهما نفس المناقصة أو العقد منافسة أم تنسيق فيما بينهما؟

 

“”””””””””””””””””””””””””””””””””””””

سؤال عميق؟!

 

في ظل فتح كل الملفات ومراجعتها، هل سيتم مراجعة مناقصة الـ 54 مليون دينار، أي ما يعادل 175 مليون دولار أمريكي؟

 

“”””””””””””””””””””””””””””””””””””””

 

  • صفقة خاصة يتم الترتيب لها على إحدى الشركات بعد التوافق على الانفراد بالكيان لتنفيذ رؤية تتعلق بمستقبل الشركة.
  • إعلان إحدى الشركات المتعثرة لأرباح مؤخراً أنقذها أمام الدائنين. من المرتقب أن تصل الشركة إلى نقطة اتفاق إيجابية مع مصرف ضغط عليها مؤخراً.
  • التوسع فيما لا تفقه ولا تفهم درس قاس، فالمغامرة يجب أن تكون محسوبة ومدروسة “عدل”. كيان تشغيلي يخسر ويصل حد الإفلاس بسبب الاستثمارات السيئة والتعيسة التي توسع فيها عبر أذرع تابعة، بالرغم من أن هذه الاستثمارات ليست من أنشطته التشغيلية الرئيسية، بل تم التوسع فيها طمعاً وهي لا تناسبه، فوقع المحظور…!
  • رئيس مجلس إدارة بنك، أرسل ممثليه باسم إحدى شركات العائلة العام الماضي لحضور إحدى الجمعيات العمومية لشركة، بهدف مضايقة مجلس الإدارة بكثرة النقاشات والاستفسارات أثناء العمومية، حسب معتقداته وتقديراته. الشركة لم يكن فيها أي ملاحظات بدليل خلوها من أي ملاحظات من أي جهة أو مراقبي الحسابات، بل كان السر يكمن في قضية مرفوعة ضده من ملاك الشركة تتعلق بمطالبة مالية مليونية. الجمعية العمومية لذات الكيان عقدت مؤخراً ولم يحضرها أي ممثل عن الرئيس بعد أن هدأت سخونة القضية التي كان ملاحق فيها.
  • التغيير يجب أن يكون على نفس القدر والكفاءة والمستوى الفكري والتشغيلي أو أفضل، وذلك في حالات إحلال رئيس تنفيذي مكان آخر، خصوصاً عندما يكون الرئيس المغادر ناجحاً. ليس كافياً لمجرد أنك تملك أن تقرر بالمطلق دون معايير. عندما يكون هناك مساهمون وشركاء فليس من المطلوب استشاراتهم أو أخذ موافقتهم، لكن مطلوب حكمة في الاختيار للمصلحة العامة للكيان.
  • “خوش” دوام من البيت…شركة تعيش فوضى ما بعدها فوضى… ليس مستغرب فهي ثاني حالة، وقبلها مدير في كيان تمويلي حصل على ترقية وتخطى مسؤوله المباشر ويداوم أيضاً من البيت كونه مدعوم من العضو البلاتيني.
  • يقوم بعملية تدوير وتغيير مستمرة، في أكبر عملية إيهام لمسؤوليه بأنه يقوم بالتطوير والتحديث ومواكبة العالم. اللافت أن تغييراته كلها حبر على ورق وبلا فائدة، وكل مقترحاته “كوبي بيست”، متناسياً الفارق فالآخرون يعملون وهو ثابت محلك سر، والمستثمرون أذكياء.
  • رئيس مجلس إدارة يصر على تحمل مسؤولية “خرابيط” سنين بسبب حب الوجاهة والتواقيع الأسبوعية. الجدير ذكره أنه لم يدير في تاريخه أي كيان، فجأة ناداه المنادي الذي يختار ضحاياه بعناية دقيقة، وفرح بالمنصب. مقربين منه يقولون أنه منذ توليه المنصب لم يناقش استراتيجية أو ميزانية أو خطة، لكنه بارع في التواقيع وسحبها بالأقلام الـ “مون بلانك”.
  • القانون على الجميع، ويوم 25 يجب أن يتم وضعه على المسطرة لأنه يرسخ لسوابق.
  • لا أداء للسهم … ولا توزيعات للمساهمين، فماذا تفعل مجالس الإدارات في أموال المساهمين وحقوقهم سنوياً ومستوى التحسن صفر ويكرر كل عام.
  • لعبة الطلبات الضخمة بأسعار متدنية، مع اليقين بأن أحداً لن يلبي الطلب، ممارسة قديمة لم تعد “تنطلي” على أحد. إذا كنت “مستثمر حقيقي” اطلب بسعر عادل ومنطقي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى