تأكيداً للمؤكد وتقديراً لشخصيات اقتصادية وقيادات مالية مرموقة من قراء “الاقتصادية” استفسرت عن شخصيات في قصة الأحد، وجب التأكيد والتنويه على أن هذه الرموز جاءت مختصرة ومصغرة إمعاناً في عدم تأويلها أو تفسيرها تفسيرات غير حقيقية أو غير واقعية.
وتأكيدا على أنها لا تمت لأي اسم وغير مقصود بها أي شخص وجب التنويه.
علماً أن الأسم الأول في القصة جاء تصغير لـ “عبودي” وتم تصغيره لمزيد من الابتعاد عن الشبهات، ولكن!!!
سعدنا بتواصل أحباء كرام وأشخاص غائبين منذ فترة عن المشهد، فإذا بهم يستفسرون ويتفاعلون، ولهم منا كل التقدير والمودة.
مع التنويه مجدداً أن القصة رواية توعوية عن قصص وجرائم مالية بهدف العظة والعبرة ونقل الخبرة للتحوط والحذر من ممارسات سلبية، وهي غير مرتبطة بشخص أو جهة أو عائلة، فهي تحدث في كل مكان في العالم وفي كل الأسواق.
