* هل وقع تجاوز للنسب المحددة في نسبة البيع أو الشراء المسموح بها؟ حيث لاحظ مستثمرون ارتفاع في عملية بيع أكثر من 2% لبيع مسيطر تزيد نسبته عن 30% في إحدى الشركات.
* شركة رفعت دعوى تطالب فيها خصم بمبلغ ضخم جداً كتعويض عن بعض الأضرار التي أصابتها. لو حصلت على التعويض سيكون الأضخم في تاريخ السوق المالي.
* قيادي ومالك في أحد المجاميع وقع في مأزق وشرباكة قانونية بسبب تصرفات فريقه… صدق من قال اعط الخبز خبازه، واستعن بالقوي الأمين. القوي ليس القوة الجسدية فقط، بل قوة ورجاحة العقل أيضاً.
* شخصية اقتصادية نسجت مجموعة ورقية بمعاونة “مهندس البيانات المالية وملك تضبيط الميزانيات وأستاذ مكياج القوائم والأرقام”، وعلى أيديهم تم تدمير نحو 8 شركات، خلفت ورائها مئات المساهمين، ويدعي أنه مضطهد ويشتكي لبعض القيادات من أن إحدى الجهات ضغطت عليه.
* ما يصير عملية توقيف حسابات إحدى الشركات بالخطأ … هناك فارق بين ذمة الأفراد وذمة الكيانات.
* رئيس مجلس إدارة كيان متواري عن الأنظار وعازف عن الظهور منذ فترة. يبدوا أن النتائج المقبلة ستكون أقل من الطموح، وبدأت أوراق التوت تسقط تباعاً … التاريخ لا ينسى التصريحات التي ضخمتها زيادة عن الحد.
* الشركة التي تم ضمها مؤخراً للمجموعة، والتي ظلت حتى الآن بلا هوية ولا رئيس تنفيذي، وتم شراؤها للاستخدام عند الطلب، قريباً سيتم استخدامها في المنافسة على مشروع سيعاد طرحه في مزاد علني، حيث تم شراء كراسة الشروط وهناك ترتيبات واجتماعات تخص المشروع للمنافسة بقوة سعياً للفوز به إدارةً وتشغيلاً وصيانةً.
* بعدما تم اكتشاف تلاعباته ومعاقبته على الملأ، بدأ يعيد حساباته. علماً أن جزء كبير من نشاطه السابق تحت المنظار، ومن الآن فصاعداً سيتراجع نشاطه 50%، خصوصاً بعد انكشاف الممارسة التقليدية التي يقوم بها.
* الرئيس الذي يوقع إفصاحات المناقصات فقط، هل تعلم ماذا يدور في الشركة؟ ولماذا تتراجع الأرباح وتنخفض رغم ما تحصل عليه سنوياً من حجم عقود وأنشطة؟
* الصورة واحدة، ماكوا أحد (…) في السوق، هذا نفس ذاك
