الكويت

• صندوق الأسرار

• قامت شركة استثمار كبرى بتصرف محمود وحكيم تجاه عدد من عملائها وحققت رغباتهم بضمان تخارج آمن لهم وحافظت على تحقيقهم هامش ربح من أحد الفرص التي قامت بتسويقها عليهم، حيث أكدت أن رضا العميل أهم من أي عمولات أو إيرادات، وهو ما نال استحسان العملاء الذين زادت ثقتهم أكثر في الشركة.

• راعي النصيفة سالم. هذا ما طبقه أحد المضاربين مؤخراً، حيث بدأ في توجيه جزء من استثماراته لاستثمارات طويلة الأجل وتخفيف حدة المضاربات بكامل المحفظة.

• مضارب سيئ السمعة، بات يلقب في السوق “بالمضارب المنبوذ”، كان يعتقد أنه السوق والسوق هو، وأنه المحرك الرئيسي للسوق، إن نام توقفت محركات البورصة. مؤخرا أصبح هذا المضارب صفر على الشمال، وحل محله عدد من المضاربين مختلفي التوجهات ولديهم قبول من شرائح واسعة من صغار المستثمرين الذين عادة ما يفضلون اتباع الأسهم الأكثر دوراناً.

• استبدال ممثل لأحد الجهات الاعتبارية في مجلس إدارة أحد البنوك، ودخول عضو جديد يتبعه إعادة تشكيل للمناصب العملية، وهو ما سيتم بمرونة من دون الحاجة إلى جمعية عمومية.

• شركة استثمار كانت قد استحوذت على أرض مقابل مديونية لها، لكن سحبت منها مرة أخرى لتنضم مرة أخرى إلى باقي الدائنين. الأرض كان موقعها مميز جداً وكان عليها رهان بتخارج جيد يحقق مبلغ قياسي يعوض الشركة نسبياً.

• شركة استثمار طلبت من الفريق القانوني لديها مساعدة مكتب قانوني لتقديم طعن في التمييز على حكم صدر ضد شركة تتبع أحد كبار الملاك مؤخراً، وسيتم طلب وقف نفاذ الاستئناف لحين الفصل في التمييز خصوصاً وأن المبلغ ضخم جداً.

• بالاستفسار عن سلسلة الصفقات الخاصة التي تتم على سهم أحد البنوك الكبرى، اتضح أنها تخص عملاء أجانب لدى المصرف ذاته لفرع سويسرا، والصفقات ليست تخارج بل ضمن ترتيبات تخص ملكيات العميل.

• دمر الكثير من الشركات، وآلاف المساهمين تبخرت أموالهم بسبب تلاعباته، وحالياً يدور يميناً ويساراً لبيع أحد الأصول التشغيلية المهمة ويتواصل بشكل شبه أسبوعي مع الكثير من الأطراف، راجياً منهم المساعدة للتخارج من أصل بحوزته وبيعه…”العجلة” و” اللقافة” ورائها سر، وسمعته السيئة تجعل الجميع يتردد في اقتناء الأصل أو التفاوض معه، كل دروبه فساد وحرمنه وتدليس.

• رجل أعمال معروف في الوسط التجاري بالتنظير، تارك شركته المدرجة ترزح تحت الفشل، وشغله الخاص العائلي كل أسبوع وكالة من دولة مختلفة ويحقق أرباح مضاعفة نتيجة التوسعات المستمرة، حتى بلغ السيطرة على سوق حيوي جدا، فضلا عن شراء أغلبية حصص العائلة من الورثة، و90% من وقته في الشركة الخاصة، والمدرجة عبر الهاتف والـ ” SMS “.

• رئيس تنفيذي في السوق يتم استخدامه هو وشركته واجهة لبعض كبار التجار، وأهل السوق مخدوعين فيه إنه “راهي”، لكن من خلال سلوكه الأخير يتضح أنه موجه “بالريموت” وينفذ تعليمات من ورائه لأنه ليس سيد قراره، ومن يتابع تحركاته ويعيد شريط الذكريات يتأكد من هذا الواقع.

• صاحب الوجه الطفولي الباسم، من زمان لم نر تغريداتك الجميلة التي تشخص الواقع وتستشرف المستقبل، عسى ما شر… ستدفع ثمن عبثك في الكيانات والمؤسسات قريباً، ومن أنقذك سابقاً في مطار الدوحة لن يستطيع إنقاذك مرة أخرى. “الحديدة حامية” وملفك يتم تفنيده لدى من خدعتهم.

• شركة ذات مسؤولية محدودة وأغلب عملياتها في القطاع النفطي، قد يتم بيعها بربح جيد في ضوء رغبة مجموعة أجانب مقرهم اليونان بتملكها، والشركة الأم لديها بديل ثاني قامت بتأهيله وتحضيره ليكون بديل لها بذات النشاط والبزنس. عمليات الفحص النافي للجهالة بدأت قبل فترة، والقرار الأخير أوشك على الصدور، لكن الأجانب لديهم سلسلة استفسارات حول بعض الملفات العالقة قضائيا.

• تم توجيه لوم شديد لأحد الرؤساء التنفيذيين في شركة خدمات كبرى مدرجة على سوء إفصاحاته التي تتضمن خرابيط وأخطاء وتغيب عنها الحصافة والدقة.

• شخصية سياسية سابقة مشهورة وذات علاقات متشعبة عادت للاستثمار في السوق. المبالغ متوسطة وليست كبيرة، لكنه مؤشر للتفاؤل. والسوق للجميع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى