صندوق الأسرار
* تم بيع عدة عقارات من جانب إحدى الشركات. العقارات مرهونة لعدد من الدائنين والعملية تمت بالتنسيق والموافقة مع البنوك الراهنة.
* أكدت مصادر أن المنافسة على سوق شرق لن تكون سهلة، مؤكدةً أن هناك تحالفات متنافسة مؤثرة ومليئة، وجميعها تملك القوة المالية والقدرة الفنية، في حين أن إحدى الشركات بعينها تأخذ الملف على سبيل التحدي، وتحرص بشكل كبير على الفوز بالمزايدة، وهو ما سيكون له انعكاس وأثر على حجم العطاء.
* إحدى الشركات الكبرى التي كانت ترزح تحت خلاف عائلي يهدد الكيان، دخلت مرحلة الاستقرار مؤخراً، والتوافق على أن يبقى الكيان بعيداً عن أي صراعات جانبية أو خلافات قادمة من الخلف نتيجة ممارسات ليست مهنية، وكذلك عدم خلط الخلاف الشخصي بالمالي والاقتصادي. واقعياً الخلاف تنحى جانباً للمصلحة العامة لكل الأطراف.
* منحت مجموعتين استثماريتين إحدى الشركات وعد بأنهما سيتملكان في الشركة حصص تصل إلى5% بحد أدنى حال نجحت في الحصول على موافقة الإدراج.
* كشفت مصادر عن أن هناك مشروع اندماج سيكون أحد أطرافه شركة مشطوبة منذ سنوات، كان حولها “فيلم” مصطنع من أحد المسيطرين الوهمين، ونتيجة تلك الممارسة تم التأثير عليها وساهم في إخراجها من السوق، لكن العملية كانت فرصة لمجلس الإدارة في معالجة كل الملاحظات وإعادة التأهيل.
* أكدت مصادر متابعة أن التعاملات التي قام بها طرف يملك حصة تفوق 5% تخضع للمراجعة والتدقيق، خصوصاً وأن الممارسات التي تمت تثير تساؤلات. مصادر مقربة أفادت بأن الكمية لم يتم بيعها بالكامل، بل جزء منها، وبالتالي تراجعت دون الإفصاح، لكن الثابت أن التعاملات تحت المراقبة والمتابعة للحفاظ على نزاهة الأداء.
* خلاف تجدد بين تحالفين، كل منهما لا يرحب بالآخر في الكيان المشترك بينهم، وكل طرف يضغط بأوراق على الآخر. مناورة مستمرة وكل طرف لديه هدف من عملية الضغط المتبادلة بينهم.
* أحد المضاربين اعتقد أنه لمجرد نشاطه السوقي بات في مصاف رجال الأعمال، وطرق باب بعض البنوك طلباً لتسهيلات وتمويلات بمبالغ كبيرة، لكن لم يلقى ترحيباً ولم يحصل على أي موافقات حتى الآن مع ضعف الضمانات والأصول المتوفرة.
* شركة خاسرة فوق 50% وتحصل على مناقصات عديدة، كيف لها أن تحصل على هذا الكم من المناقصات؟ ولماذا يتباطئ كبار الملاك في معالجة أوضاعها؟ وكيف يتم قبولها أساساً للمنافسة؟
* مجلس إدارة إحدى الشركات نبه الرئيس التنفيذي إلى أن زيادة الأسعار ليست حل لأزمة الشركة وخسائرها المتراكمة، وأكدوا على أنهم يرغبون في أن تكون هناك حلول متوسطة وطويلة الأجل، تعالج وقف النزيف وصولاً للتحول إلى الربح التدريجي، وطلبوا خطة زمنية ورؤية تتضمن خطوات.
* مستثمر باع حصة استراتيجية في شركة مؤخراً وخرج من السوق، لكنه حالياً يعمل على زيادة حصته تدريجياً في شركة قابضة كلما تراجع السهم، وهدفه الرئيسي من زيادة حصته إلى أكثر من 10% هو طلب عضوية أو منصب رئيس مجلس إدارة، رغبته بالعودة ترتفع بعد أن شعر بفراغ كبير بعد الخروج من المشهد.
* أكد عدد من المستثمرين أنهم سيتمسكون بأسهمهم، حتى لو انسحبت الشركة من السوق، خصوصاً وأن مستقبلها ممتاز في ظل خطوات التوسع بطريقة مدروسة، وتحصد حصص سوقية بشكل متواصل نتيجة الإدارة الحصيفة، فضلاً عن أنها كيان يحظى برعاية خاصة من كبار الملاك… الشركة الزينة يتمسك فيها المستثمر سواء داخل السوق أو خارجه.



